تعظيم القرآن

ينبغي للمسلم أولًا أن يعرف منزلة القرآن قبل أن يبدأ في تعلمه، حتى يأخذه بتعظيم وإجلال. فكتاب الله هو كلامه -سبحانه وتعالى- المنزل على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، أنزله رحمة للعالمين، وهداية للناس أجمعين، وهو طريق النجاة ونور الحياة، كما قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا} [النساء: 174]

مناهج متخصصة بإشراف خبراء من الأزهر الشريف

يتميز منهجنا بتقديم دورات متخصصة في تلاوة القرآن، وتحفيظه وتعليم التجويد وأحكام التلاوة، وفهم معاني القرآن، بإشراف خبراء من علماء ودعاة الأزهر الشريف. شاركوا معنا في هذه التجربة التعليمية الفريدة التي تعزز من ارتباطكم بالقرآن الكريم وتساعدكم في رحلتكم الإيمانية والعلمية.

تعليم القرآن بين الأصالة والمعاصرة

شارك معنا في تعلم القرآن الكريم واللغة العربية بأسلوب يجمع بين الأصالة والمعاصرة، ويجمع بين تحقيق هدفي التربية والتعليم، حيث نوفر بيئة تربوية وتعليمية شاملة، تُعلم مبادئ أصول الدين بأحدث الوسائل التقنية.

دورات تجويد تناسب كل المستويات

نقدم دورات تدريبية لإتقان قواعد التجويد بشكل يناسب جميع الأعمار ومختلف المستويات التعليمية للطلاب عبر الإنترنت. وتتبع هذه الدورات منهجًا منظمًا صممه علماء وتربويون وخبراء بعلم التجويد لمساعدة الطلاب على تعلم وتطبيق جميع قواعد التجويد الأساسية وصولا لتلاوة القرآن بإتقان.

القرآن الكريم أساس كل العلوم النافعة

القرآن هو منهج حياة المسلمين، تلاوة وحفظًا وفهمًا وعملا، ولذلك فالأولى أن يكون كتاب الله هو أول كتاب يبدأ به الطفل مشوار حياته، لينشأ في أنوار القرآن الكريم ويصبح قادرًا بعد ذلك على الإبحار في بقية العلوم بقلب سليم ونفسية قوية وخُلق حميد. وكان أغلب أئمة المسلمين ممن حفظ القرآن الكريم في طفولتهم وكان ذلك من أهم أسباب نبوغهم.

دورة التلاوة وأحكام التجويد

دورة حفظ القرآن

دورة فهم القرآن

برنامج الإجازة القرآنية

بالقرآن تطيب الحياة

تعلم القرآن لتنعم بالحياة الطيبة، قال الله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم" (الأنفال - 24).

فالإنسان عنده من الحياة الطيبة بقدر ما عنده من الاستجابة لله والرسول.